أثر ألعاب الحركة المتنوعة، في تنمية مهارة المناولة، في كرة اليد، في العمر من (9 – 11) سنة
DOI:
https://doi.org/10.37359/JOPE.V27(4)2015.689الملخص
ألعاب الحركة من النشاطات الأكثر ممارسة من قبل اللاعبين، فمن خلالها تتاح الفرصة للاعبين لممارسة واجب الحركة الموكل إليهم، وتعدّ المهارات الأساس مثل العمود الفقري في لعبة كرة اليد, ويتحتم على لاعب كرة اليد، أن يمتلك القدرة وكفاية المهارة التي تؤهله مستقبلا، لأداء حركة مهارة جيدة لحل متطلبات اللعبة، وواجبات الخطط في الدفاع والهجوم، ومن هنا جاءت أهمية البحث، عن طريق إعداد مجموعة متنوعة من ألعاب الحركة المناسبة للاعبين في عمر من(9- 11سنة)، لنستطيع عن طريقها الارتقاء بمستوى المهارة، وتم تحديد مشكلة البحث من خلال التساؤل الاتي: هل أن احتواء المناهج التعليمية والتدريبية على ألعاب الحركة، يمكن أن ينمي مهارة المناولة في لعبة كرة اليد، في عمر من (9-11)؟ هدفت الدراسة إلى: إعداد مجموعة من ألعاب الحركة المتنوعة، وتعرّف أثر ألعاب الحركة المتنوعة في تنمية مهارة المناولة، في كرة اليد في عمر من (9 – 11) سنة، فروض البحث: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبار(ما قبل وما بعد)، ولصالح الاختبار (ما بعد) لدى أفراد عينة البحث في تنمية مهارة المناولة، في كرة اليد، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الاختبار(ما بعد) بين المجموعتين في تنمية مهارة المناولة، في كرة اليد، وفي المبحث الثاني: تم كتابة بعض الموضوعات المتعلقة بالبحث للمرحلة العمرية من 9-11سنة، وفي المبحث الثالث الذي تضمن منهج البحث وإجراءاته الميدانية، إذ استخدمت الباحثة المنهج التجريبي، وتضمن الباب الثالث: وصفاً لمجتمع البحث وعينته، وآلية تطبيق المنهج المعد من قبل الباحثة، كما قامت الباحثة باستخدام الحقيبة الإحصائية (SPSS)، لغرض معالجة البيانات